https://yalazizyarai2.forumegypt.net

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
لتستمع مع يا لذيــــــــذ يـــــا رايـــــــــق
سجل الآن

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

https://yalazizyarai2.forumegypt.net

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
لتستمع مع يا لذيــــــــذ يـــــا رايـــــــــق
سجل الآن

https://yalazizyarai2.forumegypt.net

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثقافي اجتماعي ديني ترفيهي رياضي علمي


    مجموعة قصص للأطفال

    samar
    samar
    مراقب عام
    مراقب عام


    عدد المساهمات : 307
    تاريخ التسجيل : 10/12/2010

    مجموعة قصص للأطفال Empty مجموعة قصص للأطفال

    مُساهمة من طرف samar الأحد ديسمبر 19, 2010 5:57 pm



    النسر الذي أصبح دجاجة


    مجموعة قصص للأطفال Chicken

    يُحكى أنه في أحد الأيام الماضية كان

    هناك نسر يعيش في إحدى الجبال

    ويضع عشه في قمة إحدى الأشجار،

    وكان عش النسر يحتوي على 4

    بيضات، ثم حدث أن هز زلزال عنيف

    الأرض فسقطت بيضة من عش النسر

    وتدحرجت إلى أن استقرت في مزرعة

    للدجاج، وأدركت الدجاجات بأن عليها أن

    تحمي وتعتني ببيضة النسر هذه،

    وتطوعت دجاجة كبيرة في السن لتربية

    البيضة إلى أن تفقس.


    وفي أحد الأيام فقست البيضة وخرج

    منها نسر صغير جميل، ولكن هذا

    النسر بدأ يتربى على أنه دجاجة،

    وأصبح يعرف أنه ليس إلا دجاجة، وفي

    أحد الأيام وفيما كان يلعب في ساحة

    المزرعة شاهد مجموعة من النسور

    تحلق بفخر عالياً في السماء، تمنى

    هذا النسر أن يستطيع التحليق عالياً

    مثل هؤلاء النسور، ولكن قوبل بضحكات

    الاستهزاء من الدجاج قائلين له: أنت

    لست سوى دجاجة ولن تستطيع أن

    تحلق عالياً مثل النسور، وبعد وقت

    قليل توقف النسر عن أحلامه في أن

    يحلق عالياً، ولم يلبث بعد فترة أن مات

    بعد أن عاش حياة طويلة مثل الدجاجة.



    فهذا النسر بسبب نشأته بين الدجاج

    اعتقد بأنه دجاجة! والمعروف بأن

    الدجاج لا يستطيع الطيران والتحليق

    عالياً في السماء، لهذا لم يولِ هذا

    الأمر أهمية.

    وما نستخلصه من القصة من أنك إن

    ركنت إلى واقعك السلبي تصبح أسيراً

    وفقاً لما تؤمن به، فإذا كنت نسراً

    وتحلم لكي تحلق عالياً في سماء

    النجاح، فتابع أحلامك ولا تستمع

    لكلمات الدجاج (الخاذلين لطموحك من

    أصحاب وزملاء وأقارب!) حيث أن القدرة

    والطاقة على تحقيق ذلك متواجدتين

    لديك بعد مشيئة الله سبحانه وتعالى.



    واعلم بأن نظرتك الشخصية لذاتك

    وطموحك هما اللذان يحددان نجاحك

    من فشلك!


    لذا فاسعَ أن تصقل نفسك، وأن ترفع

    من احترامك ونظرتك لذاتك فهي

    السبيل لنجاحك، ورافق من يقوي

    عزيمتك.


    وصدق الشاعر حينما ذم القنوع ومدح

    الطموح:

    شباب قنعٌ لا خير فيهم ------فبورك في الشباب الطامحين

    فاحلم واعمل … لتحلق عالياً في سماء النجاح
    وابتعد عن أن تكون مثل النسر الذي صار دجاجة ....

    فالله سبحانه وتعالى قد وهبك وحباك بقدرات وطاقات هائلة تنتظر منك أن تكتشفها وتستثمرها بطاعته وبالنجاح بالآخرة والدنيا.

    فحلق في سماء النجاح ... واستفد من طاقاتك وقدراتك .... ولا تركن للمخذلين والخانعين







    samar
    samar
    مراقب عام
    مراقب عام


    عدد المساهمات : 307
    تاريخ التسجيل : 10/12/2010

    مجموعة قصص للأطفال Empty رد: مجموعة قصص للأطفال

    مُساهمة من طرف samar الأحد ديسمبر 19, 2010 6:11 pm


    قصص للاطفال..
    قصة المحتال..قصص و عبر

    مجموعة قصص للأطفال Jo7a

    قرر المحتال وزوجته ان يدخلا مدينة ليمارسا أعمال النصب

    و الاحتيال على أهل المدينة


    في اليوم الأول : اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بليرات من الذهب

    رغما عنه، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق .

    لمح الحمـــار حمـــارة في السوق فنهق .

    فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع الناس حول المحتال

    الذي اخبرهم ان الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه .

    بدون تفكير بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار

    اشتراه كبير التجار بمبلغ كبير .

    لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية .

    فانطلق فورا إلى بيت المحتال وطرقوا الباب .

    قالت زوجته انه غير موجود

    لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا .

    فعلا أطلقت الكلب الذي كان محبوسا

    فهـــرب لا يلوي على شيء،

    لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب .

    طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ،

    واشتراه احدهم بمبلغ كبير طبعا .،

    ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك .

    فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك .

    عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى .

    فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا عنوة ....

    فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه .

    ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها :

    لمـــاذا لم تقو مي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم؟؟

    فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت .

    فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا

    من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض

    وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئا بالصبغة الحمراء،

    فتظاهرت بالموت.

    صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :

    لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع إعادتها للحياة .

    وفورا أخرج مزمارا من جيبه وبدأ يعزف،

    فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا،

    وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين .

    نسي الرجال لماذا جاءوا ،

    وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير،

    وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو،

    وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف أن يقول لهم أنه قتل زوجته

    فادعى أن المزمار يعمل وأنه تمكن من إعادة إحياء زوجته،

    فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجته بالتالي .

    طفح الكيل مع التجار ، فذهبوا إلى بيته

    ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر .

    ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا .

    صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم

    وسأله عن سبب وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام

    فقال له بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة

    لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري .

    طبعا ... اقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس

    طمعا بالزواج من ابنه تاجر التجار، فدخل مكانه بينما

    أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة .

    ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين .

    لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم . فسألوه

    فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما

    وأوصلته للشاطيء ......

    وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطيء

    لأنقذته أختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم ..

    وهي تفعل ذلك مع الجميع ...

    كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون

    (فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم فيه (عليهم العوض

    صارت المدينة بأكملها ملكا للمحتال
    samar
    samar
    مراقب عام
    مراقب عام


    عدد المساهمات : 307
    تاريخ التسجيل : 10/12/2010

    مجموعة قصص للأطفال Empty قصة أصحاب الجنة ..

    مُساهمة من طرف samar الأحد ديسمبر 19, 2010 6:20 pm



    قصة أصحاب الجنة ..

    مجموعة قصص للأطفال Giuha_dinaro
    كان في قديم الزمان رجل صالح وله بضعة أولاد .. قص الله علينا قصتهم في سورة القلم .
    كان لذلك الشيخ الصالح بستان جميل عامر بمختلف أنواع الأشجار المثمرة، وجداول الماء العذب تسقيها، فتعطي تلك الأشجار فواكة لذيذة وكثيرة ومتنوعة.
    وكان ذلك الشيخ قد جعل نصيباً في تلك الثمار للفقراء والمساكين، الذين كانوا يتوافدون أيام قطافها إلى البستان، ليأخذوا نصيبهم منها، وكان الشيخ يعطيهم مما رزقه الله بنفس طيبة وقلب سعيد، لأنه كان يعرف أنه بذلك يرضي الله تعالى، ويدخل السعادة على قلوب أولئك المعذبين.
    وكان جميع أولاد الشيخ الصالح – إلا واحد منهم – يكرهون فعل أبيهم ، ويعتبرونه تبذيراًوإنفاقاً في غير موضعه حتى إذا ما مات أبوهم الشيخ ، قرروا أن يحتكروا ثمرات البستان لأنفسهم ، ليكثروا مالهم ، ويسعدوا أنفسهم وأولادهم، وليذهب الفقراء إلى حال سبيلهم.
    قال أحدهم: لقد صار البستان لنا، وسوف نجني منه الكثير.
    وقال الثاني: ولن ندع الفقراء يقتربون منه
    وقال الثالث: ولن يطمع الفقراء بعد اليوم بشيء منه.
    قال أوسط الإخوة، وكان معجباً بأبيه وبكرمه وإنفاقه على الفقراء والمساكين : أنصحكم أن تسيروا على ما كان يسير عليه أبوكم، فالله سبحانه وتعالى قد جعل للفقراء والمحتاجين حقاً في هذا المال.-


    قال كبيرهم : إنه مالنا .. وليس لأحد حق فيه.
    قال أوسطهم : بل إنه – كما يقول أبونا – إنه مال الله ، وقد استودعنا الله إياه، وللفقراء نصيب فيه..
    اشتد الجدال وطال الحوار، وغلب الأخ الأوسط على أمره، وأئتمر الأخوة فيما بينهم ، أن يبكروا إلى تلك الجنة الدانية القطوف، وأن يأخذوا كل ما فيها من فواكه وثمار قبل أن ينتبه الفقراء والمساكين ويأتوا – كعادتهم أيام أبيهم – ليأخذوا حصتهم ونصيبهم منها.
    نام الأخوة الأشحاء على أحلام الغد الممتلئ بالغنى والثروة، واستيقظوا في الجزء الأخير من الليل، وبادروا إلى بستانهم، وعندما وصلوا إليه وقفوا ذاهلين ، فقد كان البستان قاعاً صفصفا، فقد احترق بأكمله ..
    قال كبيرهم : لا .. لا .. هذا ليس بستاننا ..
    قال الآخر: إن بستاننا جنة تجري من تحتها الأنهار، وهذا خراب.
    قال أوسطهم : بل إنه بستانكم .. قد أرسل الله عليه طائفاً من البلاء جعله كما ترون، لأنكم لم تفعلوا كما كان يفعل أبوكم ، ولم ترضوا فيما أعطاكم، لم تعطوا الفقراء حقهم الذي فرضه الله لهم في بستانكم .. ولقد نصحتكم، ولكنكم لا تحبون الناصحين ..
    وندم الأخوة على ما كانوا بيتوه ضد الفقراء، لكن بعد فوات الأوان .
    قال تعالى(( قالوا سبحان ربِِِِِِِِِنا إنَا كنَا ظالمين .. فأقبل بعضهم على بعض يتلاومون .. قالوا يا ويلنا إن كنَا طاغين .. عسى ربُنا أن يبدلنا خيراً مِنها إنَا إلى ربِنا راغبون).






      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 01, 2024 12:26 am