https://yalazizyarai2.forumegypt.net

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
لتستمع مع يا لذيــــــــذ يـــــا رايـــــــــق
سجل الآن

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

https://yalazizyarai2.forumegypt.net

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى،
لتستمع مع يا لذيــــــــذ يـــــا رايـــــــــق
سجل الآن

https://yalazizyarai2.forumegypt.net

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثقافي اجتماعي ديني ترفيهي رياضي علمي


    شرح حديث " يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ

    القلب الدافى
    القلب الدافى


    عدد المساهمات : 295
    تاريخ التسجيل : 25/11/2010

    شرح حديث " يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ Empty شرح حديث " يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ

    مُساهمة من طرف القلب الدافى الإثنين أبريل 04, 2011 11:39 am

    شرح حديث " يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ


    السلام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وبركاتة

    كيفكم ان شاء الله طيبين

    نقلت لكم شرح
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]طرفة عين) انا قريته ومررررة عجبني وان شاء الله يعجبكم


    فعن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله -صلى الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وسلم- قال لفاطمة -رضي الله عنها-: (ما يمنعك أن تسمعي ما أوصيك به أن تقولي إذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وإذا أمسيت: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين) رواه النسائي في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والحاكم والبزار، وحسنه الألباني.
    معنى
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحديث:

    (يا حي): يا دائم البقاء.

    (يا قيوم): أي القائم على شئون خلقه.

    (أصلح لي شأني كله): أي أصلح لي حالي وأمري.

    (لا تكلني إلى نفسي): لا تتركني إلى نفسي.

    (طرفة عين):
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولمحة.

    الشرح:

    هذا الذكر من أذكار
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والمساء، والذي كان [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]-صلى الله عليه وسلم- يواظب عليه في هذين الوقتين المباركين.

    وفيه أن النبي -صلى الله عليه وسلم- علَّم فاطمة -رضي الله عنها- أن تستغيث برحمة الله -عز وجل- الحي القيوم، أن يصلح لها شأنها كله، وألا يتركها إلى
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]طرفة عين أبدا، وهذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النبي -صلى الله عليه وسلم- لابنته فاطمة -رضي الله عنها-، فقال لها: (ما يمنعك أن تقولي إذا أصبحت أو أمسيت: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين).

    وفي هذا الذكر
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من أذكار الصباح والمساء، والتي كان يواظب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النبي -صلى الله عليه وسلم- دعا ربه باسميه الحي والقيوم، فقال: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث) والحي القيوم هو: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحياة، والقائم بنفسه، القيوم لأهل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والأرض، القائم بتدبيرهم وأرزاقهم وجميع أحوالهم.

    فالله -عز وجل- الحي الباقي
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولا الفناء -عز وجل-، وتعالى عن ذلك علوا كبيرا، كما قال -تعالى-: ﴿كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ﴾ [القصص:88]، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]-عز وجل- هو الحي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الأبدية، وجميع خلقه يموتون كما قال -تعالى-: ﴿كُلُّ مَنْ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فَانٍ . وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ﴾ [الرحمن:26-27]، فحياته -سبحانه وتعالى- أكمل حياة وأتمها، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الحياة التي لا يشوبها سنة ولا نوم كما قال -تعالى- عن نفسه: ﴿اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ﴾ [البقرة:255]، وقال رسوله -صلى الله عليه وسلم- عنه: (إن الله لا ينام ولا ينبغي له أن ينام يرفع القسط ويخفضه ويرفع إليه عمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بالليل وعمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بالنهار) رواه مسلم.

    وكيف يتصور جريان النوم عليه -سبحانه وتعالى- ولا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]للسماوات والأرض إلا به؟!

    قال -تعالى-: ﴿إِنَّ
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ أَنْ تَزُولا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً﴾ [فاطر:41].

    والنبي -صلى الله عليه وسلم- كان أشد الخلق عملا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقد كان يتأوله، ولقد أمره الله -عز وجل- أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقال: ﴿وَتَوَكَّلْ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ﴾ [الفرقان:58]، فقام [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]كعادته وقال في هذا الذكر العظيم: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث... )، بل كان من دعائه كذلك: (اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]إني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]بعزتك لا إله إلا أنت أن تضلني أنت الحي الذي لا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والجن والإنس يموتون) متفق عليه.

    وهو القيوم بنفسه الذي لا يحتاج في قيامه ودوامه إلى أحد من خلقه، ويُطعِم ولا يُطعَم،
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يحتاج إلى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أو أحد من خلقه وهم أنفسهم لا قيام لهم إلا بإقامة الحي القيوم لهم؟!

    فهو المدبر لأمر الخلائق في السماء والأرض المصرف لشؤونها؛ لأنها ليست قائمة بنفسها، بل محتاجة للحي القيوم الذي يرزقها ويحييها ويقيمها، ولا شك أن من عرف هذه الصفة في ربه توكل عليه وانقطع
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]عن الخلق إليه، وذلك أنهم محتاجون مفتقرون مثله إلى خالقهم في قيامهم وقعودهم وحياتهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]مماتهم، في دينهم ودنياهم، [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]يرجوهم بعد ذلك؟!

    وفي هذا
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أيضا: يستغيث النبي -صلى الله عليه وسلم- بربه قائلا: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين).

    ومعنى الاستغاثة: هو نداء من يـُخلِّص من شدة أو يعين على دفع بلية، فهي طلب الغوث من الله -تعالى- على سبيل التعبد له وطلب التقرب إليه في أمر كرب أو شدة، مع إظهار التذلل والخشوع والعجز والفقر والضعف أمام الله -عز وجل-، فهي سؤال من يقدر على دفع
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ممن لا يقدر على دفعه.

    والاستغاثة نوع من العبادة التي يجب صرفها لله
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فلا يستغاث إلا بالله، ومن استغاث بغير الله ولو كان ملكا مقربا أو نبيا مرسلا فقد أشرك بالله، فيأبى الله -تعالى- إلا أن تصرف إليه الاستغاثة، فهو -سبحانه وتعالى- المغيث ولا مغيث غيره. فعن ثابت بن الضحاك -رضي الله عنه- أنه كان في زمن النبي -صلى الله عليه وسلم- منافق يؤذي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]فقال بعضهم قوموا بنا نستغيث برسول الله صلى الله عليه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]من هذا المنافق، فقال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]صلى الله عليه وسلم: (إنه لا يستغاث بي وإنما يستغاث بالله) أخرجه الطبراني كما في مجمع الزوائد.

    ولقد ثبت أن النبي -صلى الله عليه وسلم- في حديث الاستسقاء كان يقول: (اللهم أغثنا اللهم أغثنا.. ) متفق عليه.

    وفي هذا الذكر العظيم
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النبي -صلى الله عليه وسلم-: (برحمتك أستغيث)؛ وهو من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]جوامع كلم النبي -صلى الله عليه وسلم-، ففي قوله: (برحمتك أستغيث) تشبيه لرحمة الله -عز وجل- التي لولاها لما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لحياة الإنسان الدنيوية [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ولا معنى ولما كان الإنسان في الآخرة من الفائزين والمفلحين كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (قاربوا وسددوا واعلموا أنه لن ينجو أحد منكم بعمله قالوا يا رسول الله ولا أنت قال ولا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل) متفق عليه.

    فشبه النبي -صلى الله عليه وسلم- هذه الرحمة التي بها فلاح العبد في
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]والآخرة بالغيث الذي هو [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذي به حياة الكون، كما قال -تعالى-: ﴿وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ﴾ [الشورى:28]، فما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تشبيه الرحمة بالغيث الذي به حياة الخلق دون دخل منهم في قليل أو كثير.

    وفي هذا الذكر العظيم يستغيث النبي -صلى الله عليه وسلم- ربه قائلا: (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)، أي:
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أمري كله فلاحا نافعا خاليا من الفساد وهيأه لي تهيئة صالحة سواء ما كان منها من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]ديني أو ديناي أو آخرتي في نفسي وأهلي وولدي ومالي وكل ما يصلح به شأني في الدنيا والآخرة، وما يتعلق به من قريب أو بعيد.

    ولقد كان من
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]النبي -صلى الله عليه وسلم-: (اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري وأصلح لي دنياي التي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]معاشي وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي واجعل الحياة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]لي في كل خير واجعل الموت راحة لي من كل شر) رواه مسلم.

    وقوله -صلى الله عليه وسلم-: (ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين) أي: لا تكلني في ذلك إلى نفسي لمحة أو لحظة، فإنك إن وكلتني إلى نفسي وكلتني إلى ضيعة وضعف وعجز، فلا تدعني لنفسي كي لا أركن إليها في تصريف أحوالي ولو للحظة، فإن في ذلك هلاكي وفساد حالي،
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أرحم الراحمين.

    والخلاصة: أن النبي -صلى الله عليه وسلم- وصى ابنته فاطمة -رضي الله عنها- بهذا الذكر العظيم كذكر من أذكار الصباح والمساء، وهذا الحديث من جوامع كلم النبي -صلى الله عليه وسلم-؛ لأن
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]شأن العبد كله يتناول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أمور الدنيا والآخرة فلا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]منها شيء إلا وأصلحه الله -تعالى- له، فيفوز قائل هذا الذكر إذا [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الله عليه بالإجابة بخيري الدنيا والآخرة لما في ذلك من كمال تفويض الأمر إلى الله -عز وجل-، فهذا من أعظم الإيمان وأجل خصاله وأشرف أنواعه.

    فعلى العبد حين يلجأ إلى ربه ويستغيثه أن يستحضر هذه المعاني الجميلة فيفوز بخيري الدنيا والآخرة، وما أعظم ما سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- ربه في هذا الذكر، وما أعظم ما سأل به فلقد سأل الله -عز وجل- باسمه الحي القيوم وسأله أن يصلح له شأنه كله.

    نسأل الله -عز وجل- أن يصلح لنا شأننا كله ولا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين أبدا. اللهم آمين.

    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
    وصلى الله على
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]محمد وعلى آلهوصحبه أجمعين
    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته


      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 7:45 pm